سبق وأن نشرت مجالس أشيقر معاناة الأهالي من تعثر المباني التعليمية وهنا نجدد المطالبة ونشر معاناة مدينة أشيقر مع المباني التعليمية حيث كان أولها مبنى ابتدائية البنات والذي تحدث عنه مجالس أشيقر بتاريخ 11 سبتمبر 2014 ( الأهالي يشتكون من تعثر مشروع ابتدائية البنات )
حيث يقع بجانب المقبرة وبجانب وادي وعلى طريق دولي المتجه للكويت بالإضافة لعمر المبنى القديم .
وكذلك مبنى الصالة الرياضية متعددة الأغراض والتي أصبحت تشوه الطريق لموقعها على طريق عام وبمدخل أشيقر الشرقي .
بالإضافة لمبنى روضة الأطفال حيث أشتكى أولياء الأمور قبل سنوات لعدم قبول أبناءهم في الروضة لعدم وجود مكان لهم وتحدثت عنه المجالس بتاريخ 3 سبتمبر 2014 ( أحد عشر طفلاً لايجدون مكان لهم في روضة أشيقر)
ليفرح الأهالي بعدها بالبدء بإنشاء مبنى للروضة وتم تسليم الموقع للمقاول بتاريخ 25/10/1435 وتاريخ انتهاء المشروع 6/3/1437 (حسب المكتوب على لوحة المشروع) وقامت المجالس بزف الخبر للأهالي بتاريخ 16 ديسمبر 2014 ( البدء في إنشاء مبنى الروضة في أشيقر )
ليتفاجئ الأهالي يتعثر المبنى الجديد لتتحطم آمال الأطفال ويبقون في مبناهم الحالي الضيق .
مجالس أشيقر طرحت الموضوع في مواقع التواصل الإجتماعي لأخذ رأي المجتمع فكانت الغالبية تأمل تكاتف الأهالي وأعيان البلد لإنهاء هذه المعاناة ليتمكن الأبناء والبنات من الإستفادة من هذه المباني , كما أقترح البعض مخاطبة مكافحة الفساد .
رسالتنا نحن أهالي مدينة أشيقر لوزارة التعليم ممثلة بمعالي وزير التعليم الدكتور/أحمد العيسى وكذلك إدارة التعليم بمحافظة شقراء ممثلة بسعادة مدير التعليم الأستاذ /خالد الشبانة
هي :ألايستحق أطفال وبنات وأبناء مدينة أشيقر هذه المباني وإيجاد حل عاجل لتعثرها .
كما نود أن يقف أعيان البلد مع الأهالي وإنهاء هذه المشكلة ليستفيد منها أبناء وبنات أشيقر .
